عند مشاهدة شروق الشمس على 3200 جوردي غنائي ، ربما كان رالف هاسنهوتل يعتقد أنها ستغرب قريبًا في فترة ولايته في ساوثهامبتون.

قبل شهر من ذكرى مرور أربع سنوات على تأسيسه ، خسارته بنتيجة 4-1 على يد نيوكاسل ، مما يعني أن فريقه ساوثامبتون أنهى

نهاية الأسبوع في آخر ثلاث مباريات بالدوري الإنجليزي الممتاز ، بعد أن حقق فوزًا واحدًا في مبارياته التسع الماضية.

توتنهام هوتسبر 1-2 ليفربول: الدوري الإنجليزي - كما حدث
اقرأ أكثر
"لا" ، كان رد Hasenhüttl المكون من كلمة واحدة عندما سئل عما إذا كان يمكنه رؤية طريقة للخروج من الركود. "نحن تحت الخط. إنه ببساطة ليس جيدًا بما يكفي ما فعلناه حتى الآن ". وحول ما إذا كان يخشى أن يكون يوم الأحد هو آخر يوم له في الوظيفة: "لقد اتخذت الكثير من القرارات منذ وجودي هنا. الشيء الجيد هو ، هذا ليس علي أن آخذه ".

منذ عامين ، فاز ساوثهامبتون على نيوكاسل ليتصدر الدرجة. لكن لعبة الضغط الخاصة بهم اختفت ، واستبدلت بطريقة تتضمن تجاوز المناطق المركزية - استخدام جيمس وارد براوز بشكل إجرامي - واللعب في فترة الاستراحة.

هل يمكن أن يكون الأمر مختلفًا إذا كان محمد اليونوسي ، بدلاً من تسديد عرضية ستيوارت أرمسترونغ بعيدًا عن المرمى من ست ياردات ، تعادل في مستوى القديسين في الوقت المحتسب بدل الضائع في الشوط الأول؟ ربما.

وبدلاً من ذلك ، وجهت تأوهًا مسموعًا آخر من الجماهير المحبطة بالفعل ، واستبدلت فقط بهتافات المدير السابق نايجل آدكنز ظهوره في الملعب.

استمتعت ساوثهامبتون بعد الفاصل الزمني بتقدم قصير ، حيث سدد إليونوسي فوق المرمى وتحطيم تشي آدامز على نطاق واسع. لكن هذا الأمل كان وجيزًا للغاية. إذا ، أو على الأرجح ، عندما يذهب Hasenhüttl ، فسيكون ذلك رحمة. وقته يشعر بالارتياح.

بالنسبة لنيوكاسل ، فإن الشيء الذي يتطلب ضبط قاعدة جماهيرية دقيقة لتوقع الأسوأ والأطول لفك رأسها الجماعي ليس صعودها السريع إلى المركز الثالث. كما أنها ليست رقعة ميغيل ألميرون الأرجوانية - التي استمرت بهدف سابع في سبعة - أو حتى دفاع لم يكن أفضل

في الدرجة.

لا ، إنه شعور غريب بالسهولة والراحة ، حتى عندما لا يكونون بطلاقة ، فإنهم يضمنون انتصارات التنظيم.

سجل برونو غيماريش
سجل برونو غيماريش هدف نيوكاسل الرابع ليضيف إلى يوم بائس لساوثامبتون. تصوير: تشارلي كروهورست / جيتي إيماجيس
"لم نكن في أفضل حالاتنا اليوم" ، قال هاو ، الذي شاهد أيضًا كريس وود ، وجو ويلوك - وبعد أن تراجع رومان بيرود مباشرة - ضرب برونو غيماريش. لكننا تعمقنا وأظهرنا مرونة. كنا سريريًا عندما احتجنا إلى إنجاز المهمة. عندما لا تكون في أفضل مستوياتك ،

فإن الفوز بالهامش الذي حققناه يكون مرضيًا للغاية. لقد شجعت اللاعبين على الاستمتاع بهذه اللحظة التي نحن فيها الآن ".